رغم أنها قدمت شخصية الأم عدة مرات في أعمال سابقة لكنها المرة الأولى التي تظهر فيها النجمة ليلي علوي أما لخمسة أطفال تواجه من أجلهم معاناة مستمرة ممن يحيطون بها بما في ذلك زوجها الذي يؤدي دوره الممثل الشاب باسم سمرة.
ويحمل مسلسل ليلي الجديد "حكايات بنعيشها" اسم "هالة والمستخبي" والذي أنهت المخرجة مريم أبو عوف تصوير الربع الأول من مشاهده تقريبا وكلها مشاهد خارجية في مناطق متفرقة بالقاهرة بينها أحياء شعبية مثل عابدين والقلعة والحطابة ومناطق راقية كالزمالك والمهندسين ومصر الجديدة.
وقال بيان للشركة المنتجة للمسلسل إن أبطال المسلسل يستعدون لدخول الديكور الرئيسي في ستوديو مصر الأسبوع المقبل قبل السفر إلى الإسكندرية للتصوير هناك قرابة 10 أيام تمهيدا لبدء المخرج محمد علي في تصوير الجزء الثاني من المسلسل الذي يحمل عنوان "مجنون ليلي" في يونيو المقبل.
و تترواح أعمار الأطفال الخمسة في المسلسل من عام واحد إلى ستة أعوام وبينهم عمر نجل المطرب الشعبي حكيم ويوسف وسفيان نجلا شقيقة المنتج يحيي شنب ويشارك في بطولة المسلسل أحمد راتب ورجاء حسين ومحمد رمضان ولارا المصري ونضال الشافعي.
وتجري حاليا مفاوضات مع عدة قنوات مصرية وعربية للحصول على حقوق عرض المسلسل الذي تعود به ليلى علوي بعد غياب عن الشاشة الصغيرة والذي يعد أول عمل درامي مصري يضم مسلسلين في مسلسل واحد في محاولة لتقديم قصص إنسانية بعيدا عن المط والتطويل.
ويحمل مسلسل ليلي الجديد "حكايات بنعيشها" اسم "هالة والمستخبي" والذي أنهت المخرجة مريم أبو عوف تصوير الربع الأول من مشاهده تقريبا وكلها مشاهد خارجية في مناطق متفرقة بالقاهرة بينها أحياء شعبية مثل عابدين والقلعة والحطابة ومناطق راقية كالزمالك والمهندسين ومصر الجديدة.
وقال بيان للشركة المنتجة للمسلسل إن أبطال المسلسل يستعدون لدخول الديكور الرئيسي في ستوديو مصر الأسبوع المقبل قبل السفر إلى الإسكندرية للتصوير هناك قرابة 10 أيام تمهيدا لبدء المخرج محمد علي في تصوير الجزء الثاني من المسلسل الذي يحمل عنوان "مجنون ليلي" في يونيو المقبل.
و تترواح أعمار الأطفال الخمسة في المسلسل من عام واحد إلى ستة أعوام وبينهم عمر نجل المطرب الشعبي حكيم ويوسف وسفيان نجلا شقيقة المنتج يحيي شنب ويشارك في بطولة المسلسل أحمد راتب ورجاء حسين ومحمد رمضان ولارا المصري ونضال الشافعي.
وتجري حاليا مفاوضات مع عدة قنوات مصرية وعربية للحصول على حقوق عرض المسلسل الذي تعود به ليلى علوي بعد غياب عن الشاشة الصغيرة والذي يعد أول عمل درامي مصري يضم مسلسلين في مسلسل واحد في محاولة لتقديم قصص إنسانية بعيدا عن المط والتطويل.